استمرت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سورية بتوزيع المساعدات الاغاثية التي تشتمل الكسوة الشتوية لصالح الاشقاء اللاجئين السوريين في مدينة التن اوز التركية ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 2959 مستفيد بواقع 588 اسرة ضمن البرنامج الاغاثي الذي تطلقه خلال فصل الشتاء " شقيقي دفئك هدفي 4".
واشتملت هذه المساعدات على المواد الأساسية للكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وطواقي الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تغطي احتياج الاسر السورية .
وأكد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة بأذن الله ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحه في الداخل السوري ، وأشار إلى أن العمل يجري وفقاً للبرنامج المعد خصيصاً لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الاغاثية لاكبر قدر ممكن من الاشقاء السوريين .
من جانبه نوه المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعتبر من أكثر المشاريع أهمية لما له من أثر إيجابي كبير لدى الاشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم ،خصوصاً ان المنطقة التي يتواجدون بها تمتاز ببرودة الطقس حيث تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي ، مما يتطلب مضاعفه الجهود للوصول الى أفضل النتائج الايجابيه لوقايتهم من هذه الظروف المناخيه القاسيه ، وأكد في الوقت نفسه ان التوجيهات السديدة من حكومة خادم الحرمين الشريفين تحرص على إيلاء الجانب الإنساني جل الاهتمام وذلك من خلال تأمين المستلزمات الاغاثية بكافه محاورها الطبية و الايوائية والاجتماعية و الموسمية والغذائية و التعليمية للاشقاء اللاجئين السوريين والنازحين منهم.
واشتملت هذه المساعدات على المواد الأساسية للكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وطواقي الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تغطي احتياج الاسر السورية .
وأكد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة بأذن الله ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحه في الداخل السوري ، وأشار إلى أن العمل يجري وفقاً للبرنامج المعد خصيصاً لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الاغاثية لاكبر قدر ممكن من الاشقاء السوريين .
من جانبه نوه المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعتبر من أكثر المشاريع أهمية لما له من أثر إيجابي كبير لدى الاشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم ،خصوصاً ان المنطقة التي يتواجدون بها تمتاز ببرودة الطقس حيث تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي ، مما يتطلب مضاعفه الجهود للوصول الى أفضل النتائج الايجابيه لوقايتهم من هذه الظروف المناخيه القاسيه ، وأكد في الوقت نفسه ان التوجيهات السديدة من حكومة خادم الحرمين الشريفين تحرص على إيلاء الجانب الإنساني جل الاهتمام وذلك من خلال تأمين المستلزمات الاغاثية بكافه محاورها الطبية و الايوائية والاجتماعية و الموسمية والغذائية و التعليمية للاشقاء اللاجئين السوريين والنازحين منهم.